مرحلة الدخول للمدرسة[عدل]
عندما يدخل الطفل في المدرسة , يمكن مساعدة الطفل على التكيف مع العادات الجديدة، و حضور اجتماعات المدرسة لتخطيط برامج تعليمية للطفل ، يجب التركيز على الكلام والتواصل ، و يمكن مساعدة الطفل في ممارسة المهارات الحركية الدقيقة للأطفال (مثل تعلم الطباعة) ، و ترقب الطفل للمزيد من التطور و الاستقلال في أنشطة المساعدة الذاتية ، والبحث في الأنشطة اللامنهجية التي من شأنها أن تعرض الطفل لمجموعة متنوعة من الخبرات الاجتماعية و التعليمية و المادية .
في هذه المرحلة يكون العلاج الوظيفي مقسم إلى:
-العمل على تيسير تنمية المهارات الحركية الدقيقة في الفصول الدراسية، العديد من أخصائي العلاج الوظيفي يعملوا في نظام المدرسة وتوفير برامج لمساعدة أطفال "متلازمة داون" على التعلم والطباعة ، والكتابة اليدوية و الكتابة على الآلة الكاتبة ، و التقطيع الخ.... يجب النظر أيضا في تحديد المواقع الفيزيائية لتحقيق الأداء الأمثل (على سبيل المثال: حجم المكتب الخ) والمساعدة في تكييف و تيسير برنامج يقوم على قدرات الطفل الجسدية.
-تيسير مهارات المساعدة الذاتية في المنزل أو في المدرسة. كما هو الحال مع جميع الأطفال, فالأطفال الذين يعانون من متلازمة داون يختلفون في السمات ، و المزاج، ودوافع الاستقلال . بعض الأطفال الذين يعانون من "متلازمة داون" لديهم الرغبة في فعل الأشياء بأنفسهم ، مثل اللباس وإطعام أنفسهم. قد يكونون هؤلاء الأطفال تعلموا هذه المهارات من خلال مشاهدة الآخرين و مشاركتهم من سن مبكر ، وعلى صعيدٍ آخر يسعد بعض الأطفال بمساعدة الآخرين لهم في أداء بعض أمورهم ، ومقاومة المحاولات قد تكون جيدة لمساعدتهم على تعلم هذه المهارات. في هذه الحالات قد يكون العلاج الوظيفي قادر على مساعدة الوالدين للعمل على هذه التحديات والصعوبات ، بينما يساعد أيضاً على نمو وتطوير مهارات الطفل الحركية ليكون قادراً على أداء المهمات الذاتية بنجاح .
-معالجة أي احتياجات حسية قد يعاني منها الطفل ، في بعض الأحيان يتساءل أحد الوالدين عن أشياء قد يفعلها الطفل قد تكون مرتبطة بنمو الطفل الحسي على سبيل المثال، قد يفرط الطفل في وضع الألعاب في فمه ، قد يكون يعاني من ضعف ادراك جسده في المكان ، أو قد يعاني من الضغط بقوة على الأشياء أو رميها بكثرة ، او قد لا يتعامل مع بعض الأشياء الروتينية بشكل جيد مثل غسل ومشط الشعر، وهنا يستطيع العلاج الوظيفي أن يقدم اقتراحات لمساعدة الطفل والوالدين على التعامل مع هذه القضايا.[3]
عندما يدخل الطفل في المدرسة , يمكن مساعدة الطفل على التكيف مع العادات الجديدة، و حضور اجتماعات المدرسة لتخطيط برامج تعليمية للطفل ، يجب التركيز على الكلام والتواصل ، و يمكن مساعدة الطفل في ممارسة المهارات الحركية الدقيقة للأطفال (مثل تعلم الطباعة) ، و ترقب الطفل للمزيد من التطور و الاستقلال في أنشطة المساعدة الذاتية ، والبحث في الأنشطة اللامنهجية التي من شأنها أن تعرض الطفل لمجموعة متنوعة من الخبرات الاجتماعية و التعليمية و المادية .
في هذه المرحلة يكون العلاج الوظيفي مقسم إلى:
-العمل على تيسير تنمية المهارات الحركية الدقيقة في الفصول الدراسية، العديد من أخصائي العلاج الوظيفي يعملوا في نظام المدرسة وتوفير برامج لمساعدة أطفال "متلازمة داون" على التعلم والطباعة ، والكتابة اليدوية و الكتابة على الآلة الكاتبة ، و التقطيع الخ.... يجب النظر أيضا في تحديد المواقع الفيزيائية لتحقيق الأداء الأمثل (على سبيل المثال: حجم المكتب الخ) والمساعدة في تكييف و تيسير برنامج يقوم على قدرات الطفل الجسدية.
-تيسير مهارات المساعدة الذاتية في المنزل أو في المدرسة. كما هو الحال مع جميع الأطفال, فالأطفال الذين يعانون من متلازمة داون يختلفون في السمات ، و المزاج، ودوافع الاستقلال . بعض الأطفال الذين يعانون من "متلازمة داون" لديهم الرغبة في فعل الأشياء بأنفسهم ، مثل اللباس وإطعام أنفسهم. قد يكونون هؤلاء الأطفال تعلموا هذه المهارات من خلال مشاهدة الآخرين و مشاركتهم من سن مبكر ، وعلى صعيدٍ آخر يسعد بعض الأطفال بمساعدة الآخرين لهم في أداء بعض أمورهم ، ومقاومة المحاولات قد تكون جيدة لمساعدتهم على تعلم هذه المهارات. في هذه الحالات قد يكون العلاج الوظيفي قادر على مساعدة الوالدين للعمل على هذه التحديات والصعوبات ، بينما يساعد أيضاً على نمو وتطوير مهارات الطفل الحركية ليكون قادراً على أداء المهمات الذاتية بنجاح .
-معالجة أي احتياجات حسية قد يعاني منها الطفل ، في بعض الأحيان يتساءل أحد الوالدين عن أشياء قد يفعلها الطفل قد تكون مرتبطة بنمو الطفل الحسي على سبيل المثال، قد يفرط الطفل في وضع الألعاب في فمه ، قد يكون يعاني من ضعف ادراك جسده في المكان ، أو قد يعاني من الضغط بقوة على الأشياء أو رميها بكثرة ، او قد لا يتعامل مع بعض الأشياء الروتينية بشكل جيد مثل غسل ومشط الشعر، وهنا يستطيع العلاج الوظيفي أن يقدم اقتراحات لمساعدة الطفل والوالدين على التعامل مع هذه القضايا.[3]